السيـــاحــــة

كوالالمبور، عاصمة ماليزيا ولقبها لؤلؤة الشرق الأقصى وتعد بوابة اقتصادية حيوية جدا تتميز بخلطة الأجناس والحضارات التي يتكون منها شعبها. ثقافاتها متعددة، شعبها ودود جدا، إنها مدينة سياحية من الطراز الأول، السلام والتحية تسبق أي كلمة أخرى فيها، الخدمة فيها عالية جدا، والسائح هو على حق في غالبية الأحيان،

بمجرد وصولي إلى المدخل الرئيسي لفندق أرماني في برج خليفة بدبي أعلى قمة من صنع الإنسان في العالم، وعلى الرغم من تواضع السيارة التي أقودها شعرت وكأني أهم شخص دخل إلى هذا المكان، فهناك فريق كامل من موظفي الاستقبال كان يمهد لاستقبالي، وقبل أن أدخل إلى الفندق، توقفت قليلا لأعلم أن ذلك يقدم لكل زوار الفندق

إذا مررت ببلدة جزين الملقبة بـ«عروس الجنوب» لا بد أن تستوقفك واجهات المحلات التجارية المختصة في بيع الهدايا الجزينية المؤلفة من ملاعق وسكاكين وشوك فضية ذات المقبض العاجي والمرصع بالذهب الخالص أحيانا والتي ترافق الموائد الفاخرة. فهذه الصناعة التي تعود إلى القرن الـ17 استقدمها أهالي جزين عام 1770 من

لا يكف عالمنا المعاصر عن إثبات أنه عالم مجنون بالفعل، فكل يوم يتفنن في المخاطرة بالحياة، ويبحث لها عن مسميات ومبررات جديدة، ويتأملها كطلسم ولغز لا ينتهي، وعلى الرغم من أن الإنسان فكك الكثير من طلاسم وألغاز عالمه، فإن شغفه بكل ما يتجاوز حدود عقله لم يتوقف. وخاصة سباقه مع الموت، لغز الحياة الأكبر، ومحاولة

قاعدة للبيانات تساعدك على العثور على طبيب في تايلاند * صار الآن بإمكان زائري تايلاند الذين يرغبون في الذهاب إلى طبيب خلال فترة إقامتهم بالبلاد العثور على العلاج وخدمات أخرى عبر استشارة قاعدة بيانات دولية للمعلومات الطبية. تقول جمعية السائحين في تايلاند إن المرضى يمكنهم الدخول إلى قاعدة البيانات للعثور